الاثنين، 28 ديسمبر 2020

عايدة حشاد : خصنا ندافعوا على القضايا العادلة

 عايدة حشاد : خصنا ندافعوا على القضايا العادلة


Aida Hachad est pharmacienne, mère de deux enfants et militante des droits de l'Homme. Dans cet épisode, elle nous parle d'une période particulière dans sa vie et celle du Maroc, celle des années de plomb. Pendant 19 ans, Aida a été séparée de son mari qui a été placé dans la prison secrète de Tazmamart, après le "coup d'Etat" des aviateurs survenu contre le régime de Hassan II, le 16 août 1972. Dans cet épisode, elle nous raconte, non sans émotions, ses souvenirs de cette période, les conséquences de cette arrestation sur sa famille et les secrets de sa résilience.



هناك تعليق واحد:

  1. عائشة حشاد: زيان يكذب بخصوص ترتيب لقائي مع الحسن الثاني .. زوجها كان من بين انقلا بيي الطائرة وسٌجن في تازمامارت
    محمد الطالبينشر في الاتحاد الاشتراكي يوم 21 - 04 - 2012
    توصلت جريدة »»الاتحاد الاشتراكي»« ببيان حقيقة من زوجة العسكري السابق حشاد صالح حول أكاذيب وزير حقوق الإنسان السابق محمد زيان حول ما نسبه لها ولزوجها وابنتها، وأوضحت السيدة عائشة حشاد أن زوجها الذي قضى وقتاً رهيباً داخل عتمة تازمامارت سيئة الذكر، كان برتبة قبطان وليس »كومندان« عما ادعى زيان في حواره مع إحدى اليوميات، واعتقل في ما كان يسمى حادث »البوينغ في إشارة الى عملية استهداف طائرة الراحل الحسن الثاني وحكم عليه 20 سنة سجناً قضى منها سنة بالسجن المركزي بالقنيطرة قبل اختطافه إلى تازمامارت...
    ونفت زوجة حشاد ما نسبه زيان لنفسه من أنه كان وراء ترتيب لقاء لها بالحسن الثاني، وأكدت أن اللقاء جاء بمبادرة من إحدى قريباتها التي أشارت عليها بالسعي إلى لقاء الراحل الذي كان يتردد على ملعب الكولف، وفعلا تمكنت من لقائه بمعية ابنتها البالغة آنذاك 15 سنة بتاريخ 9 نونبر 1986، وذلك صدفة. وذكر البيان أن الراحل سأل أحد مرافقيه: »كم بقي منهم«، وبعد ذلك استجاب لطلب الطفلة وأمر الحرس الملكي بنقلها إلى القصر والاستماع إلى مطالبها. وعكس ما ادعاه زيان، توضح السيدة: »بأن ابنتها لم تزر زيان ولم ترتب معه هذه المقابلة، مؤكدة أن كل ما جاء على لسانه عار من الصحة«، ولا وجود له واقعياً وليس سوى افتراء وحكاية من الخيال«.
    وشددت صاحبة البيان على أن زيارتها لزيان كانت حين كان معيناً في وزارة حقوق الإنسان من أجل حصول زوجها على جواز السفر، وحتى هذه المهمة كانت دون جدوى تذكر. وكان حصول حشاد على جواز سفره كباقي رفاقه في إطار مجهودات المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان.
    ومن الكذب البين الذي تدحضه عائشة حشاد، كون زوجها لم يعتقل بأي من مراكز طريق زعير، ولم يساهم في أية عملية فرار بمعية الإخوة بوريكات.

    ردحذف

حكايات السعدنى الحلقة السادسة عن الجنرال المغربي محمد اوفقير

حكايات السعدنى الحلقة السادسة عن الجنرال المغربي محمد اوفقير