عايدة حشاد : خصنا ندافعوا على القضايا العادلة
محاولة انقلاب أوفقير أو عملية بوراق إف 5 هي محاولة انقلاب جرت في 16 أغسطس 1972 قام بها أفراد من سلاح الجو المغربي لاغتيال الملك الحسن الثاني عن طريق مهاجمة طائرة البوينغ الملكية القادمة من برشلونة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حكايات السعدنى الحلقة السادسة عن الجنرال المغربي محمد اوفقير
حكايات السعدنى الحلقة السادسة عن الجنرال المغربي محمد اوفقير
-
إسمها الأصلي "روز ماري هيل Rosemarie Höll" وهي أستاذة ألمانية التقى بها محمد أمقران في باريس، ووظفها كمسؤولة عن المكتبة في ال...
-
تقرير | ضحايا انقلاب الصخيرات يهاجمون مذكرات “الإنصاف والمصالحة” حول أمقران 16 مايو، 2017 طارق ضرار: الأسبوع هاجم الكولونيل المتقاعد، ...
-
قائد الانقلاب العسكري بالمغرب سنة 1972, الرائد "الوافي كويرة" كان قائد قاعدة القنيطرة الجوية, انه ابن اقليم شفشاون , يفتخر بما ق...
عائشة حشاد: زيان يكذب بخصوص ترتيب لقائي مع الحسن الثاني .. زوجها كان من بين انقلا بيي الطائرة وسٌجن في تازمامارت
ردحذفمحمد الطالبينشر في الاتحاد الاشتراكي يوم 21 - 04 - 2012
توصلت جريدة »»الاتحاد الاشتراكي»« ببيان حقيقة من زوجة العسكري السابق حشاد صالح حول أكاذيب وزير حقوق الإنسان السابق محمد زيان حول ما نسبه لها ولزوجها وابنتها، وأوضحت السيدة عائشة حشاد أن زوجها الذي قضى وقتاً رهيباً داخل عتمة تازمامارت سيئة الذكر، كان برتبة قبطان وليس »كومندان« عما ادعى زيان في حواره مع إحدى اليوميات، واعتقل في ما كان يسمى حادث »البوينغ في إشارة الى عملية استهداف طائرة الراحل الحسن الثاني وحكم عليه 20 سنة سجناً قضى منها سنة بالسجن المركزي بالقنيطرة قبل اختطافه إلى تازمامارت...
ونفت زوجة حشاد ما نسبه زيان لنفسه من أنه كان وراء ترتيب لقاء لها بالحسن الثاني، وأكدت أن اللقاء جاء بمبادرة من إحدى قريباتها التي أشارت عليها بالسعي إلى لقاء الراحل الذي كان يتردد على ملعب الكولف، وفعلا تمكنت من لقائه بمعية ابنتها البالغة آنذاك 15 سنة بتاريخ 9 نونبر 1986، وذلك صدفة. وذكر البيان أن الراحل سأل أحد مرافقيه: »كم بقي منهم«، وبعد ذلك استجاب لطلب الطفلة وأمر الحرس الملكي بنقلها إلى القصر والاستماع إلى مطالبها. وعكس ما ادعاه زيان، توضح السيدة: »بأن ابنتها لم تزر زيان ولم ترتب معه هذه المقابلة، مؤكدة أن كل ما جاء على لسانه عار من الصحة«، ولا وجود له واقعياً وليس سوى افتراء وحكاية من الخيال«.
وشددت صاحبة البيان على أن زيارتها لزيان كانت حين كان معيناً في وزارة حقوق الإنسان من أجل حصول زوجها على جواز السفر، وحتى هذه المهمة كانت دون جدوى تذكر. وكان حصول حشاد على جواز سفره كباقي رفاقه في إطار مجهودات المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان.
ومن الكذب البين الذي تدحضه عائشة حشاد، كون زوجها لم يعتقل بأي من مراكز طريق زعير، ولم يساهم في أية عملية فرار بمعية الإخوة بوريكات.